الثلاثاء، 7 أكتوبر 2014


دعواتنا أن ترشد وتسدد وتتجدد..هذه الكيانات العاملة لوقف الحملات الصفوية على المنطقة..هي  وغيرها من كيانات ، ونحن كذلك قبلهم..بالمعنى الصحيح للتجديد، كتجديد الوضوء والإيمان..بالعودة إلى الأصل الأول، والانطلاق منه غضا طريا كما أنزل، بحكمة توازن بين السيف والندى...تيسر فقها وتحرص عقيدة ونهجا...بضوابط معلنة معلومة....ويشمل هذا كل شيء، محاسبة ذاتية ومفتوحة وشفافة قدر الوسع فيما يمكن إبداؤه شعارا ومسارا وخطابا على قدر جسامة المطلوب، ولا نعترض على النصح والتقويم والتقييم لهم ولغيرهم-لكن شريطة أن يكون بمراعاة المآلات- وبشرط الكيل بمكيال واحد ، وبعينين مبصرتين ..لكن الذي يحدث هو العكس، محاكمات موجهة في أغلبها ومجملها وسياقها! وشبه غيابية وقاصرة وبمرجعية مدخولة ملوثة وفهم مقلوب للواقع ومن ثم تشويه وتضخيم وتسفيه ومماحكات غير مسبوقة...بدلا من المطالبة -مثلا -بميثاق عال عالمي واضح ..وسببه غالبا خلفيات نفسية وعقلية للمتحدثين من المنتقدين وأحيانا أمور أخرى.. ..وهذا ليس خوضا في التفاصيل فلا زلت عند موقفي لفترة إن 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق