بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
"فعما قليل وهو في غفلاته…
أناخت صروف الحادثات ببابه
فأصبح لا مال ولا جاه يرتجى…
ولا حسنات تلتقي في كتابه
وجوزي بالأمر الذي كان فاعلا…
وصب عليه الله سوط عذابه"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق