توحيد.. عز.. صمود.. عيد
جمال وعدل وقوة وكرامة..
هكذا كانت هدايا العيد
في عصر البطل نور الدين محمود حبيبنا وجدنا الذي لم ينل كفايته من التقدير ، ولم ينزل منزلته التي تليق به، ولو كان مثله في أمة غربية تفتخر أحيانا بالحثالة والقراصنة البحريين العراة عن كل شيء فضيل وتجعلهم رموزا لمارسوا الأستاذية بتاريخه .. ولكن الكرام لدينا تزاحموا ، فلقرب النجوم من الأقمار غمرتها الأنوار..فيقال في سطر ما يستحق مجلدات..كأن يقال عن صحابي جليل: أسلم وشهد المشاهد كلها...وهذا يعتبر خامل الذكر! قصير الترجمة! رضي الله عنه..وهو رجل بأمة، ومشاهده لم تتكرر.. لكن قدره كان مجاورة النبلاء والسادة جميعا ..فكان بينهم فردا..
الجمعة، 3 أكتوبر 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق