الذين اعتبروا العار نسبيا وتراكميا...فامتلكوا برود أكلة الخنازير وحساباتهم…
ولم يفهموا معنى الشرف.. ومن ثم قاسوه بالمصالح وبالأثمان وبالحيوات المبذولة.. ..بحياة الذل... وعايروه جيدا.. وقعدوا...ولو صحت حسابات العار الكمية والنوعية...وأن بعضه أفضل من المزيد منه لما غار شريف ولا أنف أبي على عرضه..ولا كان هناك كرامة ولا موت دون العرض .. لكنهم.. فهموا التصدق بالعرض أنه الدياثة! لا التجاوز عن الطعن في الذمة عند تولي منصب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق