لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الثلاثاء، 2 سبتمبر 2014
"لَقَد ضَلَّ مَن يَبغي مِنَ العُميِ هادِياً *** وَقَد ذَلَّ مَن يَرجُو مِنَ المَعزِ راعيا"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق