بكل أسف هي عاقبة عدم الحسم عقديا وعمليا تظهر مجددا باليمن،
وهذه نتيجة عدم التبرؤ من المناهج الوضعية الوضيعة والحبائل الأممية والإقليمية بخرائط طرقها المسمومة، وتبعة عدم تصحيح المسار المنحرف شرعا ولا إسقاط الرايات المدخولة ونبذ الضالين والمتواطئين المفرطين وخاتمة تسويف التأسيس والهيكلة والتطهير استثقالا لثمنها وتشربا لعجل الوطنيات والديمقراطيات والتمييع، وترك المتصدرين الفشلة الذين يتنصلون من مسؤولياتهم بعد خراب الديار وطعن الظهور وتضييع الزخم، وهذه النار يراد لها تأخذ الجنوب لينقسم بعدن كما كان من قبل.. فالفرص يتم اهتبالها.. وتصحيح المسار لاحقا كلفته أعلى والله المستعان
الأحد، 21 سبتمبر 2014
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق