الهدى هدى الله...
ومهما طرقت عقل أحد أو ألححت على قلبه فسوف يظل شرح الصدر وترك العناد وزوال الغشاوة بعيدين عن تحكم يديك،
وسوف يظل إيقاظ العقل وترقيق القلب بميقات، وشرح الصدر بأوان..
أو هو الحرمان.. نعوذ بالله من خاتمة السوء..
وليس ذلك الهدى إليك ، إن عليك إلا البلاغ.. ولله سبحانه الحكمة البالغة وهو أعلم بالمهتدين..
" إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء وهو أعلم بالمهتدين"..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق