المطلوب هو تصحيح عقدي،
وتصويب منهجي فقهي،
وتغيير إداري وتربوي وثقافي حتمي..
فقد نشأت أنماط ذهنية وقلبية مباينة للفطرة!
ومباينة للحد الأدنى من الأصالة ومن الانفتاح على النقد والتطوير الذاتي على حد سواء ..
ففقدت المرجعية، وذابت، وحسبت ذلك هو التطور.. ! ..
وتكلست على تراجع معين وحسبت ذلك هو الثبات. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق