" ومرة أخرى يقع القوم في المعصية والخطيئة.. وهم في هذه المرة لا يخالفون الأمر جهرة، ولكنهم يحتالون على النصوص ليفلتوا منها!
ويأتيهم الابتلاء فلا يصبرون عليه، لأن الصبر على الابتلاء يحتاج إلى طبيعة متماسكة تملك الارتفاع عن الأهواء والأطماع:
«واَسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ، إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ، إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعاً وَيَوْمَ لا يَسْبِتُونَ لا تَأْتِيهِمْ.كَذلِكَ نَبْلُوهُمْ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ» .."..الظلال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق