مهما تمادى المفترون فمصيرهم معلوم،
وأثق بعدل الله وآياته فيهم، ليس في الآخرة فقط، بل في الدنيا كذلك..
عدل الله قادم
ويحل العقاب من السماء بكل من امتلأ كيسه وأخذ فرصته وبعدها مهلته..
يحيق بالفرد.. وبالمجموع ..وبالشخصية الاعتبارية! وبالكيان..
ويحل ولو بأثر الفرد وذكره وعقبه،
رأينا ذلك، ونراه، ونثق فيه يقينا ..وعد الله ، لا يخلف الله وعده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق