السبت، 6 سبتمبر 2014

وقد فرغ العجب بعد رؤيتك لقومجي لجامه بالناتو ! وتنتعله ملالي فارسية!  لتفتيت كبد قوميته المزعومة..

ومن يدعي الإسلاموية كجماعة ويسمي خدمته وعمالته للعدو تحالفا، وهو أصلا مجرد ترس في طاحونة دموية ، مجرد خادم  لغايات الصليب تسولا... فهل هذه رخصة إبليس لمن كانوا جنودا لفرعون فأوردهم النار..

ومن عجب لتحرري تركبه " ! " خنزيرة قذرة  لسفك الدم بالجملة،  ولتكرار ذات التجربة الامبريالية.. ، ومن عجب لأسطورتهم، المحلل القذر،  حين يثني القتلة على تعاونه اللامحدود معهم حاليا وفيما يعدون …

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق