وقد فرغ العجب بعد رؤيتك لقومجي لجامه بالناتو ! وتنتعله ملالي فارسية! لتفتيت كبد قوميته المزعومة..
ومن يدعي الإسلاموية كجماعة ويسمي خدمته وعمالته للعدو تحالفا، وهو أصلا مجرد ترس في طاحونة دموية ، مجرد خادم لغايات الصليب تسولا... فهل هذه رخصة إبليس لمن كانوا جنودا لفرعون فأوردهم النار..
ومن عجب لتحرري تركبه " ! " خنزيرة قذرة لسفك الدم بالجملة، ولتكرار ذات التجربة الامبريالية.. ، ومن عجب لأسطورتهم، المحلل القذر، حين يثني القتلة على تعاونه اللامحدود معهم حاليا وفيما يعدون …
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق