لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الأحد، 30 مارس 2014
"وإني لأظنك يا فرعون مثبورا"....
هالكا ....ملعونا.. ممنوعا من الخير..مغلوبا...مبدّلا...
وقيل: مثبورا : مخبولا لا عقل لك....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق