#تحولاتي_الفكرية_الأخيرة
الحمد لله ما ازددت إلا ثقة بالله تعالى ودينه، ويقينا بفضله في إرسال خاتم النبيين لينتشل العالم من وهدة الانحطاط وفشل المناهج وفشل اللامناهج والفوضى والهراء ..، وزاد احترامي لكلام العلامة القرآني صاحب الظلال الظليلة وكل ما فتح الله به له من فرقان عقدي ومنهجي وثروة للتزكية القلبية ، وزادت خيبة أملي في نسبة الحقراء وعمق دناءتهم وكونهم لا يستحقون الهداية فعلا ، واختاروا القذارة عمدا ، ويفضلون ذاتهم والعاجل على الباقي دوما ، ويقدمون السهل المستقر على كل شرف وكد ، ويحتقرون المعاني النبيلة ويحقدون بشدة على أهلها ..ولم يتغير موقفي من التيارات العريضة المتخلفة التي تنحرف وتحرف باسم التأويل، مهما كان لديها من قدر غير منج من الحق، والتي ضيعت عقودا ولا زالت في ترددها وبلبلتها وتميعها واستغراقها بعيدا، وفي تغليفها لكل شيء وكل خيار نفسي عاطفي وعقلي تقديري باسم الشرع، مع انعدام المراجعات الجذرية المفتوحة وانعدام أسس الإدارة والشورى الحقيقية الفاعلة..
الحمد لله ما ازددت إلا ثقة بالله تعالى ودينه، ويقينا بفضله في إرسال خاتم النبيين لينتشل العالم من وهدة الانحطاط وفشل المناهج وفشل اللامناهج والفوضى والهراء ..، وزاد احترامي لكلام العلامة القرآني صاحب الظلال الظليلة وكل ما فتح الله به له من فرقان عقدي ومنهجي وثروة للتزكية القلبية ، وزادت خيبة أملي في نسبة الحقراء وعمق دناءتهم وكونهم لا يستحقون الهداية فعلا ، واختاروا القذارة عمدا ، ويفضلون ذاتهم والعاجل على الباقي دوما ، ويقدمون السهل المستقر على كل شرف وكد ، ويحتقرون المعاني النبيلة ويحقدون بشدة على أهلها ..ولم يتغير موقفي من التيارات العريضة المتخلفة التي تنحرف وتحرف باسم التأويل، مهما كان لديها من قدر غير منج من الحق، والتي ضيعت عقودا ولا زالت في ترددها وبلبلتها وتميعها واستغراقها بعيدا، وفي تغليفها لكل شيء وكل خيار نفسي عاطفي وعقلي تقديري باسم الشرع، مع انعدام المراجعات الجذرية المفتوحة وانعدام أسس الإدارة والشورى الحقيقية الفاعلة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق