تنزيل مصطلحات محدثة ، مثل جلد الذات ، وجعلها "بمضمونها! " قيما مرجعية، ومطلقة بدون حدود… يعتبر تركا لمقصود أهلها! وتركا للاحتكام للشرع في التربويات..
نحن منفتحون كما في السير والتراجم الراشدة، نستوعب ونقيم ونناقش، ونتقبل الحكمة من كل وعاء، ما دامت حكمة،
والذي يثبت وينفي هو شرع موثق وعقل جمعي ووعي جماعي، يناقشان بتفتح ومرجعية ذات ثوابت،
نقبل البرامج لا الاتجاهات المناقضة.. نقبل الصيغ لا المناهج المحادة المخالفة ..
هذه تجارب.. تصيب وتتنكب.. وقد تعود للإسلام بحذافيره بعد أن تتعب… تقليدها هراء وعناء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق