سبحان الله،
السرقة والغش،
ثم المكابرة والاستغفال والخداع أمور جلية لا تخفى إلا على العميان،
لا يهمني الشخص بل العبرة
ما دمت جعلت الدين والقيم والمبادئ وجهات نظر نسبية، وشككت في كل شيء، وسويت بين آيات الله وبين عبادة الشيطان الرجيم بدعوى مجنونة عقلا وجاهلة علما ووقحة جاحدة نفسا، فاهنأ بعاقبة مصاحبة من لا يدينون بدين بل يحرقون أقرب مقربيهم لأي مصلحة تلوح..
فضحه الله بيد هذا أو ذاك ، ليس السبب بكثير ،
ولم تغن عنه آلهته التي دعاها من دون الله،
والجزاء من جنس العمل ..
وليست هذه نهاية الخزي.. ولم تكن بدايته،
ومن ابتلع له أصل الباطل سيبتلع له كل القاذورات والسفاسف المتفرعة عن هذا الانغماس في الوحل من باب أولى..
Posted via Blogaway
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق