بعض من يعلقون على قضايا مصيرية واضحة، يسعون لشخصنتها وجعلها مرتبطة بتاريخ الواقع فيها…
. وربما يسعون للبحث عن الاسم بدل الاهتمام بالفكرة..
ومن حيل الشيطان جعل كل شيء كأقل شيء… كأي شيء… وكأنه ليس هناك أصل ولا أساس.. وليس هناك رأس وعظائم أمور وهناك دون ذلك… فيخرجون كل مصيبة فعلوها أو يسعون إلى تكرارها من إطارها الحقيقي… لتكون وجهة نظر في مسألة تفصيلية محل خلاف وووو… وهذه لعبة يشربها من أراد متعمدا… فمستوى التقليد فيها جاوز النصارى وغلاة الصوفية والروافض..
Posted via Blogaway
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق