السبت، 1 مارس 2014

إنما أشكو بثي وحزني إلى الله… "
أي درس هذا...
لله أنت،  يا كريما بحق،  لله أنت يا نبي الله، عليك السلام، لله أنت وما آسيت وقاسيت، وأي صبر علمته للناس في غربتك العصيبة بين بنيك! ....
لله درسك للناس، وهذا الألم والبلاء المبين، وأنت الكريم ابن الكريم...
ونعم من اكتفيت به شاكيا...
ونعم من استعنت به على  الهم والفرية معا،  وهل بعده سبحانه شيء ...وهل فوقه شيء....

"هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق