الجمعة، 21 مارس 2014

حلف الفضول..تدبر !:

حلف الفضول.. :

مما هيجه بيت!:

"إنّ الحرام لمن تمت كرامته.*** ولا حرام لثوب الفاجر الغدر"



اتفقوا " ليكونن يدا واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه..." ...
المهم ألا تسمى العلمانية إسلاما وسطيا..بمجرد رفع لافتة عليها باب فرع المعاملات الإسلامية رغم أنها تؤدي لنفس الشيء..


حلف الفضول2-.. :




"يعز به الغريب لدى الجوار *** أباة الضيم نمنع كل عار"







اتفقوا " ليكونن يدا واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه..." ...
المهم ألا تسمى العلمانية إسلاما وسطيا..بمجرد رفع لافتة عليها باب فرع المعاملات الإسلامية رغم أنها تؤدي لنفس الشيء..








حلف الفضول3-.. :





إن الفضول تحالفوا ، وتعاقدوا*** ألا يقيم ببطن مكة ظالم...


أمر عليه تعاهدوا ، وتواثقوا*** فالجار والمعتر فيهم سالم...







اتفقوا " ليكونن يدا واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه..." ...
المهم ألا تسمى العلمانية إسلاما وسطيا..بمجرد رفع لافتة عليها باب فرع المعاملات الإسلامية رغم أنها تؤدي لنفس الشيء..


---------------





حلف الفضول4--.. :

 هنا عن حلف المطيبين:

مديح وثناء له:

: " مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي حُمْرَ النَّعَمِ ، وَأَنَّ لِي حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ...

والقصة غاية في اللطف:


" قَالَ الإمام أحمد بن حنبل لضيفه القادم من مصر "أحْمَدَ بْنِ صَالِحٍ" :

: عِنْدَ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

: " مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي حُمْرَ النَّعَمِ ، وَأَنَّ لِي حِلْفَ الْمُطَيَّبِينَ

 " . فَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ لأَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ : أَنْتَ الأُسْتَاذُ ، وَتَذْكُرُ مِثْلَ هَذَا ؟ ! .

فَجَعَلَ أَحْمَدُ يَتَبَسَّمُ ، وَيَقُولُ : رَوَاهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ رَجُلٌ مَقْبُولٌ أَوْ صَالِحٌ :عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ إِسْحَاقَ
 . فَقَالَ : مَنْ رَوَاهُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ؟ فَقَالَ : حَدَّثَنَاهُ ثِقَتَانِ : إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ ، وَبِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ

 . فَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ : سَأَلْتُكَ بِاللَّهِ إِلا أَمْلَيْتَهُ عَلَيَّ ، فَقَالَ أَحْمَدُ : مِنَ الْكِتَابِ
 . فَقَامَ وَدَخَلَ ، فَأَخْرَجَ الْكِتَابَ ، وَأَمْلَى عَلَيْهِ ،

 فَقَالَ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ : لَوْ لَمْ أَسْتَفِدْ بِالْعِرَاقِ إِلا هَذَا الْحَدِيثَ لَكَانَ كَثِيرًا ، ثُمَّ وَدَّعَهُ وَخَرَجَ . "

 ....................

اتفقوا " ليكونن يدا واحدة مع المظلوم على الظالم حتى يؤدى إليه حقه..." ...
المهم ألا تسمى العلمانية إسلاما وسطيا..بمجرد رفع لافتة عليها باب فرع المعاملات الإسلامية رغم أنها تؤدي لنفس الشيء..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق