هذا ما نحاول شرحه ليل نهار للأصحاب النشطاء ويتعامون عنه, نحن ننزل للحفاظ على البلد من هوة سحيقة , والدم اليوم في رقبة الجميع, لأن الخطاب لو كان أفضل سابقا أو حاليا لجمع ووضح واحتضن وطمأن, بدلا من كل هذه الدوامة..تصرفات الجميع أوجدت هذه الأرضية, كل على قدر موضعه ومسؤوليته وحجمه وما جرى منه
-- نعم نفضل أن نموت على أن نعود، لكن ليس لأنكم على حق مطلق، بل لأننا في إطار رد الصهاينة والروتاري الخلص!
-
الأزمة جزء منها أزمة دين وأزمة شرف وأزمة مبدأ وأزمة وعي ومصارحة وخطاب واضح يحترم العقول والثوابت ويحترم الحقيقة
-
فارق بين أن تصيبك محنة وأنت تسير على الطريق القويم
فتزيدك ثباتا وسكينة
وبين أن تصيبك محنة وأنت منحرف عن النهج لتراجع نفسك أولا
أهم شيء المراجعة لكل شيء،
لتصورنا عن الدين" وهذه لكم وفيما بينكم وبين ربكم"
وعن المطلوب منا ظاهرا ومن الناس!
وعن الواقع! كيف بيننا تحالفاتنا وتصوراتنا وتصرفاتنا..
ثم نبني على هذا التصور رؤية:
تعالج القصور والخلل فيما سبق
فليس الموضوع خيانة
أو دعاية سوداء فقط
بل هناك
حقا خطايا كبيرة منكم وردود أفعال للعامة وللدهماء
وللعقلاء! رفاقكم السابقين جعلتهم لا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة،
وكذلك لا يغضبون لأي شيء يجري لكم،
أو حتى لأي خراب يحدث وفساد يعود!
لماذا؟
أنتم أيضا خنتم وظلمتم وأنكرتم الحقوق وضربتم وتحالفتم في مارس وتحالفتم في محمد محمود
وووالأن لا تعتذرون بل تقولون كان هناك ضعف وسنكون أفضل! بهذا البساطة والتسطيح لا يطمئن إليكم أحد لأن المتوقع صفقة أخرى..
وقد رأوكم سابقا ولم تعترفوا بأنكم بعتم الرفاق والأهداف لصالح تقديركم أنتم وحدكم
وأهدافكم أنتم فقط..
رغم أنها كانت عهودا ووعودا وشراكة مواثيق
والدين عرضتموه كأنه مشروع هلامي
المشروع الإسلامي أن تقول دستوري ها هو و
قوانيني ها هي
لوائحي ها هي رسالتي ومهمتي هي كذا
ورؤيتي هذ كذا
وخارطتي هي كذا
لا ديمقراطية تفسرونها على مزاجكم
بخلاف الواقع
ولا شريعة تفسرونها على مزاجكم بخلاف الحقيقة
ولا أي شيء
-
أما إذا أردت رفع راية الإسلام حقا والخلافة!
فهذا غير التحالف الذي نحن بصدده..ويحتاج أخذا بالأسباب أًصلا
شرعا، وأولها البيان والأسباب المادية..فتحدد أشخاصك من هم أكفاء الناس من القوم
وتقول هذا تصوري
فهل تقبلوني؟
الدين قام كذلك
من أول فرد كريم نبيل بأي هو وأمي صلى الله عليه وسلم
كان معلوما من هو وماذا يريد بالضبط
وما خطوطه وضوابطه
فلم يفاجئ الناس بكذب وتلون
وضرورة متقلبة
ولا خلف عهد ولا تحاله به حاشاه تواطؤ أو خيانة
ولا مطاطية تبريرات
--
لكن إن أردنا العودة للمسار المدني فلابد من مواثيق وضمانات وخارطة قبل عودتك تعلنها لتحيد الكثيرين من الأعداء وتطمئن الباقين ليقبلوا وليعلموا أنهم ليسوا في صراع صفري ولا ظهورهم للحائط..
-- نعم نفضل أن نموت على أن نعود، لكن ليس لأنكم على حق مطلق، بل لأننا في إطار رد الصهاينة والروتاري الخلص!
-
الأزمة جزء منها أزمة دين وأزمة شرف وأزمة مبدأ وأزمة وعي ومصارحة وخطاب واضح يحترم العقول والثوابت ويحترم الحقيقة
-
فارق بين أن تصيبك محنة وأنت تسير على الطريق القويم
فتزيدك ثباتا وسكينة
وبين أن تصيبك محنة وأنت منحرف عن النهج لتراجع نفسك أولا
أهم شيء المراجعة لكل شيء،
لتصورنا عن الدين" وهذه لكم وفيما بينكم وبين ربكم"
وعن المطلوب منا ظاهرا ومن الناس!
وعن الواقع! كيف بيننا تحالفاتنا وتصوراتنا وتصرفاتنا..
ثم نبني على هذا التصور رؤية:
تعالج القصور والخلل فيما سبق
فليس الموضوع خيانة
أو دعاية سوداء فقط
بل هناك
حقا خطايا كبيرة منكم وردود أفعال للعامة وللدهماء
وللعقلاء! رفاقكم السابقين جعلتهم لا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة،
وكذلك لا يغضبون لأي شيء يجري لكم،
أو حتى لأي خراب يحدث وفساد يعود!
لماذا؟
أنتم أيضا خنتم وظلمتم وأنكرتم الحقوق وضربتم وتحالفتم في مارس وتحالفتم في محمد محمود
وووالأن لا تعتذرون بل تقولون كان هناك ضعف وسنكون أفضل! بهذا البساطة والتسطيح لا يطمئن إليكم أحد لأن المتوقع صفقة أخرى..
وقد رأوكم سابقا ولم تعترفوا بأنكم بعتم الرفاق والأهداف لصالح تقديركم أنتم وحدكم
وأهدافكم أنتم فقط..
رغم أنها كانت عهودا ووعودا وشراكة مواثيق
والدين عرضتموه كأنه مشروع هلامي
المشروع الإسلامي أن تقول دستوري ها هو و
قوانيني ها هي
لوائحي ها هي رسالتي ومهمتي هي كذا
ورؤيتي هذ كذا
وخارطتي هي كذا
لا ديمقراطية تفسرونها على مزاجكم
بخلاف الواقع
ولا شريعة تفسرونها على مزاجكم بخلاف الحقيقة
ولا أي شيء
-
أما إذا أردت رفع راية الإسلام حقا والخلافة!
فهذا غير التحالف الذي نحن بصدده..ويحتاج أخذا بالأسباب أًصلا
شرعا، وأولها البيان والأسباب المادية..فتحدد أشخاصك من هم أكفاء الناس من القوم
وتقول هذا تصوري
فهل تقبلوني؟
الدين قام كذلك
من أول فرد كريم نبيل بأي هو وأمي صلى الله عليه وسلم
كان معلوما من هو وماذا يريد بالضبط
وما خطوطه وضوابطه
فلم يفاجئ الناس بكذب وتلون
وضرورة متقلبة
ولا خلف عهد ولا تحاله به حاشاه تواطؤ أو خيانة
ولا مطاطية تبريرات
--
لكن إن أردنا العودة للمسار المدني فلابد من مواثيق وضمانات وخارطة قبل عودتك تعلنها لتحيد الكثيرين من الأعداء وتطمئن الباقين ليقبلوا وليعلموا أنهم ليسوا في صراع صفري ولا ظهورهم للحائط..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق