حتى الغرب لا يقبل منك سوى الإسلام, سياق الأحداث كذلك, لن ينفع سوى أن تقول أنه المراد منك والمستهدف من قبلهم, ولن يجدي ولا ينفع أن تشحذ اعترافا وتتسول شرعية ووصفا بأنك ديمقراطي ليبرالي مدني فستضطر لادخار تنازلاتك لذاتك, أو تتبرأ تماما من ملتك وتعلن للعالم ذلك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق