رؤوس أقلام في حر الحوار, علها تفيد أحدا..
هذه فرصة راية التجديد بالمفهوم الصحيح قبل التبعثر..ليت مسيرة تصحيح تتوازي مع الكفاح, فلا شيء يحتم التوالي والتسويف والتأجيل ككل محنة...
من علامات زيادة الفتن لاحقا التناثر والشعث وانحسار الفئات في أفراد...
والتشتت ولا حوارات سوى مع خاصة النفس...لهذا فخصوبة المقام منحة ونفحة وفرصة..
التغير له منحى عقدي, فهي فرصة مراجعة لكل الكيانات..
فرصة العمر للإخوان ولغيرهم, ليغيروا خطابهم سياسيا كذلك, ولا يتركوا الثوار كرومانيا فهم قومهم..ولا يقوم بالديار حاليا كيان منفرد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق