تسمم طلبة الزقازيق وغيره..
الإدارة الحديثة مجتمعية! وليست مركزية..
من يقبل أن يكون رأسا لأمور معوجة وليس فيها رقابة تبادلية ومعايير علمية عالمية، يتم استيفاؤها ولا تكلف قرشا ، وبالشراكة مع المؤسسات الرسمية والمدنية، المحلية والدولية، وهي كثيرة وتتمنى ذلك، لفهم معايير الجودة في هذا المجال، وتطبيقها، ومع المؤسسات التطوعية المتعددة جدا جدا والتي تطالب هي بذلكـ ومع المؤسسات الطلابية كافة، فهو لا يصلح لهذه المسألة، ومن لا يعرف كيف يفعلها فهو غير مناسب وغير أهل للعصر وللإدارة بالمرة..مراجعة كل عقود التوريد الموقعة، وآلياته، والاستماع لأفكار وشراكات حول التسلم والتخزين والإعداد والتوزيع وإدخال الخدمات التطوعية والدعائية للرقابة وضمان الشفافية والتنوع..
يكفي هذا حقا ..
كل المجالات راكدة وبطيئة :
هذا ستلزم استقالة رئيس الجامعة وكل المتعلق بهم،
وقبلهم قنديل وكفاية كده بجد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق