بالنسبة للتلاعب الرسمي المزعوم ضد الرئيس
و التلاعب الرسمي المزعوم ضد لجنة الإفراج عن المعتقلين
ولحالة العصيان الرسمي والانقلاب البارد والبلادة ضد سلطة الرئيس عموما والتأبي المؤسسي:
1-المفترض أن هذه لجنة رسمية تصدر بيانا رسمياـ و لا تفعل مثل عصام شرف و وزير العمل السابق وتلزم الصمت...
2- و المفترض أن هذه ثورة.. و هناك ميدان و شعب و مواجهة حتمية لها ثمن معلوم....
3- و تضييع الوقت يفتت الصف و يقلل فرص النجاح... و الرئيس نجح بفارق أصوات وعدها بالصراحة و المشاركة، و لو كانت له حسابات حقنا لدم أو مقدرات فليس من حقه أي انفراد بهذه الحسابات هو و فريق معين،
4- بل بجب أن يكون القرار ميدانيا جماعيا، أي بشكل تشاوري منظم علني فلا أسرار وكل شيء مفضوح
5- و هناك معايير للحكم الرشيد معلومة عالميا وإفريقيا! و هناك معايير عالمية مجربة لإدارة أي أزمة، و معايير لخوض المعارك السياسية والميداينة أيضا،
-6- و على الرئيس معرفة أن رصيد الثورة و رصيده ينزفان، ولا يمكن أن تكون وسطا بين طريقين ومنهجين في التغيير ويمكن أن تكون وسيطا! لا وسطا..بشرط الشفافية والمهنية والدقة فالتراخي يؤدي لفوات الأوان،
7-وخسرانك للشباب وتركهم يضربون أخماسا في أسداس ويتحيرون أشد ضررا!!! وسيأخذ الشباب زمام المبادرة ثانيا إن شاء الله بشكل مستقل منفرد أو فوضوي!! وتكون أنت وحزبك سببا من ناحية، والمجلس وبقية النخبة من ناحية سببا ءاخر! فسينفض الجيل النظيف يديه من الجميع لعجزهم عن التوافق النسبي ، أو حتى التحالف أو التفاهم، أو حتى التطهر من الخونة المعرقلين وكشفهم وحرقهم لتبدأ المسيرة على نظافة! أو حتى التفاوض كأعداء لهم عدو ثالث وخصم مشترك وبعض مصالح مشتركة بدلا من حرق البلدين"..." !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق