كف معارضتنا حتى حين كان نصرة للحكومة و مهلة لتحسن التصرف...ولم تستمع لنصح في شكل التصرف وليس مضمونه فنحن لم نمل ولم نأمر ونشترط تنفيذ رأينا بل كجميع الدنيا نشترط شفافية و شورى علنية و معاييرا عالمية و حوارا و مقاييس و ضمانات و شراكة و تبيينا مثل كل حزب حاكم في العالم يمكنك التعامل و التفاهم و رؤية ءالية التصرف و توقع الترشيحات و التصرفات حيث أن هناك مواثيقا مفصلة و نقاطا علمية لطرق اتخاذ القرار و
مفاضلة شخص عن غيره لمنصب و لجودة أي إدارة و للمحاسبة وليس
المفاجأة و المواءمة بشكل غامض مريب و فشل دعائي دون تنسيق أو حتى إزالة رافضي
التنسيق و حشد الشعب الذي صرفوه و انصرفوا عنه من الميدان و ضيعوا فرص الحسم عليه
دون وفاء بالوعد أو احترام للكلمة التي رددت في الشعارات أو تطاوع مع بقية البشر
كأن الجميع خونة و همل ومتخلفون عداهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق