الاثنين، 20 أغسطس 2012

وزارة الصحة المصرية و رئيس الجمهورية د. محمد مرسي

. . أين النقابة من مؤتمر في التحرير تحضره وسائل إعلام تقبض من حقوق المواطنين لتوضح النقابة موقفها من طريقة أحمد زكي بدر في إدارة التعليم حين تستنسخ للصحة و من الكلمات في المقالة التي وضعتها حضرتك و التعليقات و من ورقة عمل علنية محترمة مجدولة مبرمجة للنهضة بالصحة و حل مشاكلها نظرا لكون الوزراء يعملون بدون مجلس شعب يحاسبهم فأين النقابة والرئيس الذي يمتلك سلطات المجلس و يمكنه تحقيق ما يسد الثغرات من حزمة قوانين و إصدار إجراءات متناغمة كلنا ينادي بها تفتقر لما سمي إرادة سياسية...نحن مع الضبط و الحزم ومع التزام كل فرد لكن هناك فتحات فساد معلومة و فاسدون معلومون و ظلم و عقوق وزاري تجاه الطبيب فيجب على الوزارة أن تفيق بمصالحة و جدولة مطالب و تحذير ضد التهاون وثورة تغيير تنفيذية رحيمة لصالح كل أطراف المنظومة الصحية ولو كان الوزير يظن حجة الجنزوري و حجازي القائلة بأن الفساد طبقات تستلزم سنوات و تستلزم قبول أنصاف اللصوص في مفاصل الوزارات وتعاقداتها ووو فليستقل فورا و الموضوع في رقبة الرئيس فهو من أقسموا أمامه و هو المسؤول و لو كانت المسؤولية واسعة فعليه بدل البطء وفوات أوان التصحيح في وقته الذهبي أن يفوض فرقا شهيرة بشكل مؤسسي تخطيطي رقابي علني و شرفاء الطب ليسوا قلة والرئاسة لم تأت فجأة وتصويب الوزارات يتوازى لا يتقاطع و لا يؤجل بعضه بعضا وليست المشكلة في المال المال يسرق بالكوم حتى اللحظة و بطرق يمكن وقفها..وإن كان لا يدري و توسد أمرا فالمصيبة

أعظمiusc7f · ReplyReport post (?)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق