"الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه
1 - الإدعاء بأن الإسلام لا علاقة له بواقع الناس
2- - الإدعاء بأن الشريعة لا تصلح للعصر الحاضر
3 - الإدعاء بأن بعض أحكام الشريعة لا يمكن تطبيقها
4 - الإدعاء بأن الفقه الإسلامى يرجع إلى آراء الفقهاء فقط
وهذه القناعات كلها خاطئة لأن الإسلام دين
واقعى يخاطب كل فئات المجتمعات وأن شريعة
الإسلام من أهم مميزاتها
الصلاح لكل زمان ومكان وأن جميع أحكامها"
يمكن تطبيقها فى دنيا الناس
ونضيف :الادعاء بأنه يسعهم الخروج عن المرجعية ويظلوا مسلمين
و: إلصاق امور متغيرة بالثوابت المرجعية وربطها بنصوص أو بأشخاص أو بنماذج أو رؤى ليست منزلة مقدسة مما ينفر من النموذج المعروض كأنه رباني..
1 - الإدعاء بأن الإسلام لا علاقة له بواقع الناس
2- - الإدعاء بأن الشريعة لا تصلح للعصر الحاضر
3 - الإدعاء بأن بعض أحكام الشريعة لا يمكن تطبيقها
4 - الإدعاء بأن الفقه الإسلامى يرجع إلى آراء الفقهاء فقط
وهذه القناعات كلها خاطئة لأن الإسلام دين
واقعى يخاطب كل فئات المجتمعات وأن شريعة
الإسلام من أهم مميزاتها
الصلاح لكل زمان ومكان وأن جميع أحكامها"
يمكن تطبيقها فى دنيا الناس
ونضيف :الادعاء بأنه يسعهم الخروج عن المرجعية ويظلوا مسلمين
و: إلصاق امور متغيرة بالثوابت المرجعية وربطها بنصوص أو بأشخاص أو بنماذج أو رؤى ليست منزلة مقدسة مما ينفر من النموذج المعروض كأنه رباني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق