خلاصة كلام المعترضين:
1-لن نستطيع أن نعين رئيسا إلا مرضيا عنه أمريكيا لأن أمريكا قوية وستغضب
2-ولن نستطيع أن نكتب دستورا حاسما مع العسكر أو السيادة أو الإسلام
لأن العسكر أقوياء وسيغضبون وفرنسا ستقلب علينا
3-ولن نستطيع القصاص التام والتطهير لأن الفلول أقوياء وسيغضبون
ويحرقون البلد
---------------------------وكم تفاصيل أُعدّتْ بالجُمَلْ*** فرّقَها زيني على أَهْلِ الدُّوَلْ--
وأمريكا لا ترضى إلا
عن الملاعين ...
هل هذه المعادلات التي نقلتها عنهم سياسة أو استراتيجية أو شريعة أو أصول؟
هل هناك أحد يفكر في شغل المساحة الخالية فقط بدون حد أدني؟
وفلسفته مثل مبارك: السلام خيارنا الاستراتجي، خيارنا الوحيد، نقبل أي تنازل وأي مكسب؟
يعني انخفاض سقف معلن في العقيدة والأصول الكبرى والرئاسة والدستور إذا من باب أولى تفاوض
في غيرها وتوافق ولا تخسر الناس في توافه ومماحكات!
وإذا كان التوافق والتسوية والمساومة والمقاربات منهج
وبرنامج فئة فهل يحق لهم العتب على من جعل النضال منهجه؟
المقاومةالفرنسية كانت ملومة!
على أية حال لا تلبسوا كل شيء ثوب الإسلام
"كون الشريعة للمعترفين فقط وأهل الفن حاكمون على أنفسهم ووو"
قل الإسلام عكس ذلك لكنا نعجز ..هذا أقوم ألا تطمس العقيدة نظريا حتى..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق