بعض الإسلاميين لهم موقف خاطئ من المرأة لكن يسري
فودة يصر على تعميم وتشويه الموقف أضعافا واختزال
الأمر فيه دون موضوعية ولا شمولية مهنية
لعرض الطرف الآخر ومقارباته وفي النهاية تنصب اللعنات على كل حل إسلامي -
وهذا النفس-إن صح التعبير-يعرقل التوافق تماما كالنفس المقابل من بعض المتحدثين من الإسلاميين
نصيحة للإسلاميين لا صلة لها بما سبق:
**الأخذ ببعض أحكام الاستضعاف أحيانا مع بعض
أحكام التمكين ربما لا يكون مسلكا صحيحا
حاصة مع الخلط في لوازم ذلك الفهم ومقتضياته
لقراءة الواقع عقديا ومنهجيا وعمليا...
**وربما لا يكون هناك خلاف حول النتيجة النهائية
لكن تغيير الصياغة وإلباس أمور كثيرة
ثوب المشروعية بشكل مغاير لإطارها ووصفها الشرعي
أو مغاير للمسوغ الشرعي للأخذ بها ربما يكون مسلكا غير صحيح
وغير مقبول شرعا وله عواقب وخيمة متنوعة
وليس أمر الجزية بأول مشكلة بعد الثورة"فضلا عما قبلها" بل
الأمثلة متنوعة في كل
المشكلات التي أثيرت في البرامج وفي الإجابات عليها من المتحدثين،
**
وضوح المعتقد ومنهج التلقي والاستدلال والتفكير ووضوح آلية حسم القضايا
والوصول للصواب: وهي المشكلة التي تفاجئ الناس
والتي قد يبدو للناظر كونها لاحقة للقرارات..
فالثوابت واستبانة السبيل أهم وأثمن شيء في كل هذا السوق الذي قد ينقلب
كل ما فيه عمليا ولا ننال شيئا مما نترخص لأجله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق