الإسلامي المنضبط يرفض الديمقراطية
الإسلامي المنضبط يرفض الديمقراطية لو كانت غير محددة باحترام ثوابت الإسلام عمليا أو حتى في منع التطاول!، وهذا هو غالب التطبيق العملي للأسف، والعلماني يرفض الإسلام بداهة، ويرفض الديمقراطية لو كانت ستؤدي للإسلام..!يعني ديمقراطيته معلومة المدخلات والمحرجات فهي وسيلة ركوب وعندما يجد الجد فالسيف أصدق أنباء من الكتب، وهذا على المستوى الفردي والدولي,,ولا أحد في النهاية يؤمن بالديمقراطية النظرية أو يمررها من تحت قوته، فالإسلاميون المسموح لهم بالوصول عن طريقها لهم خطوط حمراء بينما ليس للعلمانيين خطوط حمراء ويسبون الأنبياء و يبنون معسكرات اعتقال وتعذيب ديمقراطية خارج بلادهم للتحايل على القضاء ببقعتهم, كجوانتانواموا وأبو غريب ولا يدانون ويهدمون دولا كاملة ولا يمس لهم طرف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق