الاثنين، 8 يناير 2024

التضليل الإعلامي

(سبحان الله" أمم أمثالكم" خلائق وأجيال تترى.) 

قال لي تفكر:
(لم يقل الوسواس لأبوينا كلا من الشجرة عصيانا! بل جعلها نصيحة تنموية...فما هي شجرة هذا الزمان.)

فقرات من حوار غير قابل للتفكيك.. 

(داخليا/.. ما هو الخطاب الذي يخفيه فرعون هذه الأيام، والذي لو تكلم صراحة سيقوله...) 

(وخارجيا/ ما الذي يخفيه ألفونسو وماكرون ولويس التاسع عشر . فلا يقول بلينكن صراحة أنا أرى أني ربكم، وسأمزق السحرة والمذيعين لو خالفوني..

وعالميا/ ملوك الحملات المتصلبة الحالية يلهثون في مؤتمراتهم الصحفية وجرعاتهم الرقمية لأي غرض..! 

 وإقليميا-يا من اعتبرتم مثلهم أننا إقليم لقيط - أو تاريخيا/ ما الذي كان يبطنه نائب نابليون بمصر في بياناته، فيدعي لنا أنه مؤمن وأنه منا وليس فقط مجرد حليف وراع وحام ضامن لرقاب جلادينا و.... ولن يسلمنا لجزار آخر.. ) ) 

نعم: ليس هناك حيلة، كل الأداء واضح، بل شبه معلن عمدا بتنويه لغير الصم البكم العمي.

(هناك قناة فكرية للتلبيس وقناة هي ذراع. وقناة حذاء! ..)

(.. هي الخرابة الخلفية التي تختبئ بها خيارات الرقم باء للاحتيال على مطبخ الأفكار للنهاية) 
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق