الأحد، 21 يناير 2024

لا عقل ولا علم ولا سياسة

ببلد خليجي وبمصر. يدعون أنهم يتكفلون بكم مليون سوري سوداني إلخ.. . وليته كان.. لتشرفنا.. وهوواجب علينا. وحق لهم لأسباب كثيرة. واذا كان المواطن أصلا لا تتكفلون به و لا يتلقى معونة، وكل خدمة فهي بموارده هو، وانتم خدم عليها ومتلفون لها .جزء من مقدراته هو وانتم تجورون في القسمة.. جزء من ريع أرضه المؤجرة، وهو مواطن منهوب وبلد منكوب. ونفس المخلوق أصلا ثروة وليس عبئا. يجذبونه فينتج هناك. ولو أدير ضعف العدد بعلم ونزاهة لصار قوة وليس عالة. فالفشل من كوادركم المسيطرة. 

هنا نقل من وكالة mada المسكينة

 ((. أما بالنسبة للمهاجرين الأجانب الآخرين البالغ عددهم 8.5 مليون أو نحو ذلك، فإن الحكومة لا تخصص أموالا خاصة لاستيعابهم، حسبما قال محمد فرحات، مدير البرامج في المؤسسة المصرية لحقوق اللاجئين.

وأضاف أن هؤلاء الأفراد يتحملون تكاليف المعيشة الكاملة في مصر، بما في ذلك السكن والمياه والكهرباء والغاز والتعليم والرعاية الصحية وغيرها من الخدمات، دون أن يتلقوا أي شكل من أشكال المساعدة الخاصة.))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق