(ادعاء بعض الخاطئين أنهم يحققون مكاسب دعوية فهو مثل ادعاء قريش أنهم على بقايا دين إبراهيم عليه السلام، وأي خسارة مهما تضمنت من سيولة فلعلها لن تكون كهذا السقوط الممنهج، وهذا الوضع الماحق بلا ثمن ولا بصيص رجاء ولا فرصة.. ونحن لم نختر الزوال والإسقاط بل حفرت لنا الأخاديد وطلب منا السكوت) ....
(هناك كتاب يتوهمون ما يتناقض، ويأملون بخير من الرافضة أو بخير من جحافل قطعان قومية مفرغة من داخلها وقابلة لكل شر ..) .
(نذكرهم بأنه ليس معنى معاداة هؤلاء لك أنك على الحق المبين، كونك قدمت تنازلات فلم تنجح فلأن غيرك قدم أكثر منها وهو مفضل لديهم) .
(... المؤسسات العالمية وفروعها الخاصة المستقلة ظاهريا تمد بعضها البعض بالمال والنفوذ والمعلومات لمحونا من الوجود، معنويا وفكريا وماديا، وتدعم اعلاما وتعليما وتثقيفا دينيا مصنوعا للتدجين، واقتصادا محادا، ومناهج تشبه ياسا جنكيز خان وهولاكو والمغول الأولين قبل إسلامهم، أو قيصر وكسرى وأبي لهب بفجوره...)
(استحواذهم على بلادنا حاضر ليس ماضا... وتشغيلهم لمندوبين ونظار للعبث في هويتنا من الداخل أمر قائم ...)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق