يزعجنا الموت ويثير التساؤلات وربما تكون هي أول هزات ووقفات للغافلين، ولا يملأ هذا الفراغ العلمي والعقلي والروحاني إلا الإسلام، ولو شربت النفس ماء البحر فلن يرويها ولن تطمئن بشكل كامل وواع ومتفاعل وواقعي إلا لما جبلت عليه تلك النفس فيرويها بما يوافق فطرتها... هذا لو كانت نفسا صادقة في الرجاء..وإلا فالمسكرات المادية أو المعنوية وتعطيل العقول في جانب معين أو سائر سبل الضلالات..
نسأل الله التوفيق لمرضاته والانشغال بما ينبغي!
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0Skd9ojza6C2p75sL8AAAX4XE21DdqXnYaHy3YD7dRLDirvyqCtAqEsZUSWSDdoXZl&id=521737046
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق