الأربعاء، 3 يناير 2024

اختيار الله تعالى

(قال: ربما أنا أضعف من موقف الاختيار فاختار لي، أو أراد تطهيري بما أطيق في الدنيا، وهو يرضى لي الخير الدائم، ويكلفني ما بوسعي، فلن أبرح بابه.. فهو يهدي من سعى إليه ويعينه)

(أجابه/ نعم.. أحسن الظن وسل الله كل خير، فهو غني كريم... 
اطلب نعمة البصر الحقيقي ومنه التمييز، والتوفيق لحسن الاختيار عند كل مفرق، والاستمرار في الترقي .. 
بيان الهدى والرشد عند كل تحير، وسداد القول والعمل، ثم الثبات على الحركة! فعدم المداومة من المحطات الأخيرة للأمر بالسوء، والثبات نبات..) 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق