قال لي لنتفاهم علميا أو لننجح عمليا نحتاج إلى الصبر والأدب.
النجاح يكون بفعل جماعي حقيقي، بأسلوب شورى مؤسسي، شيء فعله السابقون كان معلن المعايير والآلية، هذا ليمكنه الاستمرار بدون تصلب مع الزمن ودون تعلق بأفراد أو تضليل يستغل انعدام الشفافية.
تعاون يشكل مجموع العقول وليس الأذرع فقط، فينمو كفريق وليس كقطيع متعصب..احتكار الحديث باسم المعرفة دون نقاش يسبب أمراضا ثقافية ومنهجيةتكملة لما سبق، وقد يبدو بسيطا، لكن الجرح قد يكون مقدما على التعديل (لو كنت ستأتمن أحدا وفي الأمور القضائية وقبول الروايات) .. أما في العلاقات العابرة فقدم حسن الظن...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق