سورة الضحى وسورة الشرح...
وكيف نصل لهذا السمو والصفاء والرقي ونصبح مؤهلين للمواساة وللبشرى بدون تلبيس على النفس
(ختام مبكر : تبتعد عن الإعلام نوعا ما، وتخصص مساحته للاطلاع الواسع، وللتسبيح مع الكائنات، ولتلاوة الذكر، وتكوين شخص جديد أو مجدد ... تتقرب بالأدب مع الله..).
(أنت ذكي. حسنا، لكن تفرغك للرد على الكذب السطحي يوميا شيء يسبب البلاهة، بسبب تكرار رداءة الفكر وتضييع العقل في معالجة التفاهات..عالج ما هو أصعب وأكثر جدية وعمقا ونفعا، ولا تتجاوب مع مغناطيس صناعي ).
(يربيك خصمك على الجبن والدنيوية، ويغرس مزيجا متناقضا من الأنانية وعدم استقلالية التفكير، يعني دونية.. ولو كنت مثقفا أحدث خللا في المعرفة..)
( السلبيات التي يريدها من سلبنا حريتنا وأفسد تعليمنا
"ذوق مشوش.. قصر النفس.... انطفاء تام للشخص أو ضوء بسيط مع انكفاء وتقوقع...انحطاط ورداءة الحوار (أو حتى رداءة الغرض من الحوار للأسف) ...والخلل في طريقة الحساب!" ..هذه بلاد تعرضت لغسيل دماغ، ومعه غسيل مزاج وذوق! ... يعني تلويث للمسلمات والمنطق وللبدهيات، وتلف جزئي للإحساس ..)
( تحت وطأة التخلف يحدث تلويث للدماغ، بتاريخ مزيف ودين مقلوب مجزأ أو سطحي، وبفكر مزيف عن الكون والبلد والعالم، وتمزيق وتحقير للغة والذات...
العلاج : نكرر ربما يفيدك أن تبتعد عن الإعلام نوعا ما، وتخصص مساحته للاطلاع الواسع وللتسبيح مع الكائنات ولتلاوة الذكر وتكوين شخص جديد أو مجدد ... تتقرب بالأدب مع الله..)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق