لم يتكرر كثيرا عبر التاريخ ظهور دجاجلة بهذا الشكل، وبهذا الحجم من الكذب والسفور في الكلام والفعل والمظهر، وفي التواطؤ عالميا... كمسيلمة الكذاب والمتنبئين المعروفين، هذا يستلزم تدبرا يضم للأحداث العامة التي قد تكون إرهاصات، فهو مثلها "قد" .. وعموما بين يدي الساعة ثلاثون دجالا كذابا يدعون النبوة ...هذا مضمون ما رواه البخاري وأحمد .. دجل وتأثير في الرعاع يصل لادعاء النبوة، وهذا مقام ادعاء نسخ المقدس! تعديله.....والرعاع الضالين ليسوا بالضرورة جهالا أكاديميا أو فقراء، كما يظن من لديه نمطية، بل على العكس، الترف متلف أكثر من الفقر، وعبدة العجل الهندوس منهم مؤهلات وخبراء فضاء...والهداية معرفة أساسية ثم صفاء قلب وهمة قبل توقد الذهن الذي لا يد للمرء فيه.
الجمعة، 2 يناير 2015
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق