الثلاثاء، 20 يناير 2015

يعترضون نظريا على قول لادين في السياسة،  ثم ينحون الدين من برامج حكمهم وتشريعهم بمبررات سياسية ،
والرد السحري الجاهز على كل مخالفة وموقف وبيان وكلام كفري أو فسق أو مبتدع أو محرم ... هذه مصلحة سياسية.. مجرد بروتوكولات ووو ..تقول حرام يقولون:   سياسة.. يعني لا دين في السياسة ..وهم يزعمون أنهم ضدا هذا ..
السياسة دوما  ضمن منظومة وضمن عقيدة ... لا توجد في ديننا  سياسة مطلقة القيود .. كل شيء له ضوابط داخل العقيدة والشريعة  الاسلامية ... ولا توجد مصلحة مفتوحة تبرر أي كلام في أي مقام، بميكيافييلية وقحة رخيصة،  ولا يوجد خداع وكذب مفتوح في البلاغ المبين والبيان الواجب للعالمين، للأصدقاء والأعادي.. لا تبرير  للشرك في الأدبيات ولا التلون،  ولا نقض العهد وخلف الوعد ولا الإخلال بالشرف "

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق