السبت، 2 سبتمبر 2023

مناجاة رجاء رحمة الله


(سبحان من زين الكون نعمة وبرهانا..)


قال

(لا تيأسن بني... وصفهم ربهم بأنهم (التائبون). فلو لم يكن التقصير من بعضهم واردا أحيانا، أو حدثت بعض عثرات الزلل - من اللمم - ما كانوا توابين)



فناجى

(إني عبدك، ما لي مذهب ولا مهرب ولا نصير دونك، سبحانك، فاقبلني وتجاوز عني.. إن مننت بنظرة رضا.. وهي كثير فقد أفلح الفقير) .


وأعقب

(أما بعدله سبحانه وبعملي فلا أبلغ ذلك الفوز، ولا أصل أبدا، وأما بكرمه ورحمته تعالى فنعم المرجو ونعم الرجاء...)


 · 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق