(سبحان من زين الكون نعمة وبرهانا..)
قال
(لا تيأسن بني... وصفهم ربهم بأنهم (التائبون). فلو لم يكن التقصير من بعضهم واردا أحيانا، أو حدثت بعض عثرات الزلل - من اللمم - ما كانوا توابين)
فناجى
(إني عبدك، ما لي مذهب ولا مهرب ولا نصير دونك، سبحانك، فاقبلني وتجاوز عني.. إن مننت بنظرة رضا.. وهي كثير فقد أفلح الفقير) .
وأعقب
(أما بعدله سبحانه وبعملي فلا أبلغ ذلك الفوز، ولا أصل أبدا، وأما بكرمه ورحمته تعالى فنعم المرجو ونعم الرجاء...)
·
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق