الثلاثاء، 19 سبتمبر 2023

الرضا.. حول الصبر على البلاء

"أرزقت قطرة الماء في الصحراء.. لا تتبطر ولا تتكبر، ولا تتخير، ولا تعب، ولا تكفر النعمة، وأنفق من دقات قلبك يوف إليك وتجزى." 


"كن طيعا تزدد إكراما لذاتك، وتخف بلواك عليك، وتلطف أحوالك بفضل مولاك... ساعتها تنفذ بصيرتك لتقدر وتمتن وتطيب بفضل الكريم ..



"عسى أن تكون ممن ينادى يوم القيامة أبشر أتاك اليوم الموعود، ابشر برب غفور رحيم لأوليائه.. سبحانه هو ولي من كفر بالطاغوت وآمن به وكان من حزبه، من اتبع النور المنزل واجتنب عبودية الأحبار والرهبان ومن اتبع سننهم"

 
"حسن الظن بالله تعالى ينفعك دنيا وآخرة.."


" معرفة النعمة نعمة..."

"ربما لديك كنز نعم لا تحس به، تراه كأنه عادي.. تلقائي.." 


"بركة الوقت نعمة.." 

"كونك لا تشعر بقيمة كل يوم وتحاول فهذا خسران"


" بعض الأمور الاجتماعية صلاحها في بساطتها، وفي جعلها عابرة وقابلة للثني، وقبولها كطابع الجماعات.. مركز وهامش قوي وضعيف، مقرب ومتأرجح، حاد ولين، ..وإحكامها يفسدها!
وشد العقدة هنا يفسد الوظيفة. "




"بعض السيارات مثلا بها مقود مصنوع من خلطة متوسطة الضعف.. قابل للكسر ليمتص الصدمة.. هذا تكامل مع النواة الصلبة، وليس عيبا في المجموع، ولا هو دوما عيب في الطرف"
 


"تقبل الممكن واقعيا والمطاق، لتبحر السفن كلها معا.. ولا يغرق نصفها لقاء حلم مثالي أحمق، وإلا بتنا وحوشا هائجة، وليس حتى وحوشا عادية... ليس المجتمع حلبة رومانية، غالب ومغلوب مأكول ممزق.. حي وميت فقط.. بل تحمل وتحمل"بضم التاء".



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق