.من لا يقدر على البيان الصحيح فخير له أن يسكت منعا للتلبيس، ولا يقولن نصف الحقيقة بلسان الاعتدال فيجلد به غيره وهو يعلم ويرى، فالنموذج متكرر ، ولا يتعاملن مع الوضع التدافعي كأنها كارثة زلزال سماوية بحتة، وينظر لجانب ما كأنه هو كل شيء .. ولا يتجاهلن ما يترتب على النكوص من لوازم ومقتضيات ..
خوف الموت ليس عذرا في كل مقام، فليس ادعاء الإكراه مقبولا ممن أزهق أرواح جماعة غيره مثلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق