وأذكر أن سورة الحديد وسورة الأنبياء - عليهم الصلاة والسلام- كان أحد الفضلاء الغرباء - أحسبه من أهل القرآن حقا والله حسيبه- يقول لي عنهما / أنه يشعر أن لهما وقعا خاصا على جوهر الإنسان، يحتاجه هو كل فترة، ويفر إليه فيجد نورا وكأنما أصبح أعلم وأحكم وأصبر وأبصر، وكأنما ارتفع معنويا حقا، وكان يتلوها أو يسمعها من أحد أساتذة القراء أظنه الحصري، وهو لفتني للاهتمام أكثر بدراسة السورتين في التفسير التفصيلي والموضوعي ومحاولة استجلاء السبب.
فقرة التدبر مصورة من الظلال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق