في مثل هذا اليوم /
"ومن قضى الله في أرض منيَّته *
ينخْ بها راضياً أوكارها شنفا
هي المقادير والأحكام قد سبقتْ *
فضل من ظن ما يأتي به أنفَا
(( الحياة محل عبر، وليست محل راحة وإيقاف للتكليف وإيقاف للبلاء.. الأخرة هي المستقر.))
..
((دور الحب الأخوي أحيانا هو رد القلب لوعيه قبل أن يموت مرتين.. موتتين، ثم يشقى شقاء المدى، يوقظه ليتذكر الأصول والأساسيات مرة أخرى...فلم تكن الفتنة بسبب خلل في الدقائق! أو ليعيد فهم الواقع والحال، فربما كان علمه النظري جيدا ولكن..))
……
(( الفرز على أساس/
العقيدة الصحيحة ظاهرا،
و : الصبر والأمانة والقوة والكفاءة....))
((الواقعيون المبدعون: هم الأمل الحقيقي..أما اليائسون: فهم الإحباط الطارد لمجرد فكرة النجاح وكلمة البدء، ولأي فسيلة تغرس، وهم النافر المنفر من أي مبادرة…
أما الأطراف والحروف: الهائمون والمتوهمون والمتكلسون في التيه، والمتربحون: فهم الأمل الكذوب المستهلك للنفس))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق