الأحد، 17 أبريل 2016


"لكنما الأغراض تعمى أهلها **      حتى يروا ضوء النهار ظلاما"

قد يكون الغرض... المرض: هو التمادي في العناد والهوى والمكابرة بلا ثمن،  بل مع دفع الثمن...

لا اتصور أن مستوى  بعض النقاشات حقيقي،
كأنما يتمتعون بالجهل ويلتذون بالجدل... للأبد، يفضلون التعالم والتحمس للمقررات المسبقة على العلم ويهربون من ثمن الحقيقة بتسفيهها قبل دراستها وقبل سماع حجتها..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق