الاثنين، 25 أبريل 2016

شرفاء.. محافظون...بل رعاع مبتذلون

مكرهون على الدعارة! سنصدق جدلا! لكن كيف يكون اضطرارا وأنتم تتعصبون له هكذا...

من الواضح أنكم لا تريدون التخلص من الإكراه المزعوم على العهر والقهر،   ولا تريدون حتى ترك غيركم ليحاول!

تظهرون فقط لرفض افساح المجال لأي محاولة ولوأد أي تجربة وحركة، إما بالتيئيس واشتراط ما يعجز،  وإما بالتفنيد لفكرة التغيير ذاتها..

تحبون البقاء في القفص كالقرود لكنكم لا تملكون الشجاعة للتصريح بهواكم للسخرة وتسويد الكلاب  ... أي رضا بالهوان وركون للقرف واستمتاع بالمذلة هذا  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق