يسلخون المنبطح ويسفهونه أكثر,
ولا يخففون التشويه عن المنطبح بل يذلونه! , لا زالت لهم مطالب...
والانبطاح فلسفة مصير لا يتخلى عنها بعضهم حتى لو احتلت دياره, بمبررات شتى, فلا تعويل على إفاقته مقارنة بأصحابه... ولكم عبرة فيمن تعاونوا مع المحتل بدعوى تقليل المفاسد والخوف على الحريم والعيال! ولو كانت فيتنام لديها مثلهم لما تحررت...
التخطئة النظرية للمجرم لا تردعه وفضحه لا يوقفه...وانتظار تصرف من بيده التصرف لأجل غير مسمى لا يجدي وانتظار تصرف العامة يزيد تفاقم السوء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق