" الأستاذ نادر بكار لا يمثل السلف الصالح، ولا يمثل كل المسلمين المستقلين، فالسلفية نهج كل من يريد أن يكون من أهل السنة والجماعة-فهما لا في تفاصيل النتائج- لكن الأستاذ نادر يمثل كيانا يعرفه القاصي والداني، ومعه حزب النور وهما الأشهر بين المجتمع للأسف كدعاة للسلفية، وسواء كانوا في الاسكندرية أو من شابههم من القاهرة أو أي بقعة، فمن لم يظهر له موقف واضح، أو حتى أغلق عليه بابه أو أطبق شفتيه وفكيه وقال لا أعلم ولا أقدر ، فهو والله أعلم مخطئ...فلا تقية لمن يدعي العلم! ولا تقية وغيرك يقتل بسببك، فنفسك ليست أعز من نفسه، وقد منع العلماء لهذا الإكراه على القتل رغم الوصول للإكراه الملجئ الذي تموت فيه لذات السبب، في حين رخصوا فيه النطق بكلمة الكفر! لأن حق الله تعالى عفا عنه، ولم يأذن سبحانه لهم بالإفتاء للمجلس بقتل الناس وهتكهم، سواء كانت الفتيا بالخذلان " الخذلان المبرر والتخذيل للغير عن النصرة " أو فتيا بالإيماء أو فتيا تفهم في لحن القول على الملأ بالإيحاء في قناة الجزيرة، أو بالصمت في موطن البيان! ويسعهم الهرب والعزلة في شعف الجبال وخلف البيوت وأن يغطوا وجههم كيلا يرهبهم السيف، لو أحبوا ....أما أن يتصدروا المشهد ويقدموا إسلاما مشوها ناقصا، فلا والله أعلم"
الأربعاء، 9 مايو 2012
" الأستاذ نادر بكار لا يمثل السلف الصالح،
" الأستاذ نادر بكار لا يمثل السلف الصالح، ولا يمثل كل المسلمين المستقلين، فالسلفية نهج كل من يريد أن يكون من أهل السنة والجماعة-فهما لا في تفاصيل النتائج- لكن الأستاذ نادر يمثل كيانا يعرفه القاصي والداني، ومعه حزب النور وهما الأشهر بين المجتمع للأسف كدعاة للسلفية، وسواء كانوا في الاسكندرية أو من شابههم من القاهرة أو أي بقعة، فمن لم يظهر له موقف واضح، أو حتى أغلق عليه بابه أو أطبق شفتيه وفكيه وقال لا أعلم ولا أقدر ، فهو والله أعلم مخطئ...فلا تقية لمن يدعي العلم! ولا تقية وغيرك يقتل بسببك، فنفسك ليست أعز من نفسه، وقد منع العلماء لهذا الإكراه على القتل رغم الوصول للإكراه الملجئ الذي تموت فيه لذات السبب، في حين رخصوا فيه النطق بكلمة الكفر! لأن حق الله تعالى عفا عنه، ولم يأذن سبحانه لهم بالإفتاء للمجلس بقتل الناس وهتكهم، سواء كانت الفتيا بالخذلان " الخذلان المبرر والتخذيل للغير عن النصرة " أو فتيا بالإيماء أو فتيا تفهم في لحن القول على الملأ بالإيحاء في قناة الجزيرة، أو بالصمت في موطن البيان! ويسعهم الهرب والعزلة في شعف الجبال وخلف البيوت وأن يغطوا وجههم كيلا يرهبهم السيف، لو أحبوا ....أما أن يتصدروا المشهد ويقدموا إسلاما مشوها ناقصا، فلا والله أعلم"
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق