"قل لا كرامة لا ولا نعمى ولا ... طوعا لمن يدعو إلى طغيان..
وإذا دعيت إلى الرسول فقل لهم ... سمعا وطوعا لست ذا عصيان"
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
"وإذا أحبَّ الله عبداً زاده ****
بالامتحان له هدى ورشادا"
(.. لم يكن تجنب القضاء المبرم المحتم واردا أو ممكنا أبدا.. هذه عقيدة العقلاء أولي الألباب الذين يبصرون حولهم وخلفهم.)
(يعني نصيبك المكتوب كنت ستناله ولو على فراشك.. بالغنى أو بالفقر. بالسيف أو بالسرطان..
لك نصيب وجع أو اختبار إرادة وإحسان، للطهر.. للرفعة.. لتحق أعلى وأجمل حقيقة صبر اختياري في الكون- على قدر طاقتك ووسعك- فتفوز وتنجو أو تتمادى فتهلك.)
(لا تبتئس. المهم ألا تختار الخطأ الأكبر عمدا يوما ما، فتعرض عن مزيد هدى أو تنحرف قاصدا. وأن تتدارك وتصحح دوما.)
(إنما تجزى على اختيارك الداخلي وعلى محاولتك استغلال وقتك وعلى سعيك للآخرة سعيها.. علميا وقلبيا وعمليا..
تحاسب على مواقفك ومحاولاتك واتجاه قلبك، وليست النتائج ولا الصور المعلنة هي المحك الأول.)
"بِكَ أَستَهدي فَسَدِّدني إِلى * أَرشَدِ السُبلِ وَأَهدى السَنَنِ"
المشهد صورة حقيقية
(حضارات لأمم استكبرت ومحقت في أجلها المعدود )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق