الاثنين، 16 ديسمبر 2024

( لهم الأمن وهم مهتدون..)

 سبحان الله.


سمع سامع بحمد الله ورأى آثار جماله، فسجدت روحه وحلقت..


شرى نفسه ابتغاء مرضاة ربه، فاطمأن قلبه. وبات مشتاقا بين رجاء فوز أو رجاء نعيم مع الرفيق الأعلى...الحسنيين! 


أيام ترى المجرمين في قلق وضنك .. وقد تعذبوا بما أحبوا وملوا منه، وقلقوا عليه وخافوا فقده، فزادهم ترقبهم غما.

أو تراهم قد شقوا في خلواتهم، رغم نيلهم ما تمنوا ونهبوا.


ربما تراهم يتصببون عرقا بين كابوس هزيمة أو كابوس أنهم في قعر جهنم.. ويرونك هم فيها منتصرا أو منعما.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق