بعث أحدهم هذه الآية الكونية، وتذكرت معها آيات قرآنية من كتاب الله تعالى.
(أفي الله شك).. سورة إبراهيم.. عليه السلام
(أفلا تبصرون).. الذاريات
(ألا له الخلق والأمر، تبارك الله رب العالمين).. الأعراف
(أفلا تتقون).. المؤمنون
لأن الله تعالى بين وأنعم بما لا مزيد عليه، فقبيح هو حال من لا يسلم وجهه للذي فطر السماواتِ والْأَرْضِ، وكذا من يقف خلف عبيد مارقين محادة لله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم.
وقال ما معناه:
من يأبى الامتثال فهو فعلا في سواد وظلمة، إما جاحد مكابر أو ضال أعماه هواه وجدله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق